السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أكتب اليكم هذة القصة لأنني أريد أن أن اتخلص من عذابي هذا وفي نفس الوقت ارجو عدم المجاملةمن أجل التخفيف عني ولكن الحقيقة تكون افضل ومهما كان الكلام لاذع فأنني أتحملة
انا فتاة عمري في بداية قصتي كان 23 عامأً وكانت ظروفي كالأتي
أصغر اخواتي والدي متوفي وأنا في الثامنة من عمري ولي اخوة صبيان وكلهم متزوجين لم يبقي سوي اخ واحد تزوج وطلق للأخلاقة الصعبة ولي اخت تكبر عني بحوالي 6 سنوات ولم تتزوج بعد المهم
انا صاحبة أفكار ومباديء معينة لااعترف بشيء اسمة الحب او التعلق بشخص لمجرد أن نتعرف علي بعض بعض وبعد ذلك سوف يتقدم للزواج
فانا ضد هذا الموقف تماماً وكنت أعيش حياتي أحملق في أمالي وأمنياتي اعرف أن كل شيء نصيب
ولم أخض اي تجربة حب في حياتي لأنني أعرف أن هذا الشيء غلط بجانب انني اتقي الله وأخافة جدأ فانا فتاة علي مستوي جمال متوسط ولكن كانت دائمأ أحزاني هي التي تسيطر علي وخاصة وفاة ابي وانا في سن
صغيرة ولي اخ توفي فجأءة بدون اسباب مما زادني حزنأ وأيضأ تقربي الي الله ويقيني بان الحياة زائلة ولا اطلب سوي الستر والصحة من الله دامها الله عليكم .... قصتي
في أحد مشاوري كنت أعبر الشارع وكان بجانبي شخص يعبر ايضاً الشارع وانا أخاف جدامن عبور الشارع وكان ينظر لي بشدة لاأدري لخوفي من العبور ام
أعجابة بي وأخيرأعبرت الشارع عندما عبر هو الأول ولحقت وعبرت معة وبدات في اخذ طريقي للمحطة
فإذا به يحاول الكلام معي ويبدء بسؤال الي أين أنتي ذاهبة وهو ذومظهر محترم جدأ لأأتوقع منة هذا التصرف
فبتسمت لأنة يتحدث كما لو كان أخي وقابلني صدفة المهم صمم علي معرفتي وانا أرفض تمامأ وهو يلح وبأصرار وقبل الوصول الي المحطة توقفت وأظهرت غضبي فاذا بة قال لي أسف أعبر معكي الطريق وامشي
وذلك لوقف أحد الضباط فسكت وعبرنا معاً الطريق وأعتذر لي وكانت هي البداية ولاأعرف كيف استمر الكلام بعد عبور الطريق ووقفنا معأًحتي نكمل التعارف الذي فرضة علي في البداية بأنة موظف في بنك واخبرني بأسمة وكان ذلك في المحاولة ليستكملها في المحطة ويعرض علي جميع الأوراق التي تؤكد صحة كلامة من كارنية النقابة وكارت البنك بأنة محاسب وأنا في ذلك الوقت لست راضية ولكن أصر علي اخذ رقم هاتف مذزلي أو عملي ولكن رفضت ونتيجة أصرارة قلت لة سوف أتصل بك أنا صباحأ في العمل فقال لي قولي أنكي بنت اختي حتي ل يتسسب في الأحراج وفعلا أتصلت بة صباحأ وانا احاول انهاء هذة العلاقة ولكن أصر علي أخذ رقم هاتفي في المنزل وأعطيتة وقلت لة أنه أمانة معه وكان ذلك بعد أنةقال لي امس أنني لفتة هدوئي وخوفي من عبوري الشارع وهو يريد التعرف علي فأذا أتفقنا سوف يتقدم رسمي وطبعأ كنت أرفض وهو بيلح واقنعني ولكن كنت خائفة وفي المحاولة الصباحية لأنهاء هذا التصرف كانت البداية وأقنعني للمرة الألف وبدأت القصة وتعرفن حيث كان يكلني كل يوم في الصباح قبل نزولي للعمل وكذلك كان ينتظرني بعدالعمل حتي يكلني ونتناقش ونتعارف علي بعض وتقابلنا بعد يومين لم يتجراء ويتطلب المقابلة لكن لمح عنها وعرف أن مشاربنفس المنطقة التي تقابلنا بها فطلب رؤيتي فوافقت وككانت أمي فقط تعرف هذا الحدث في حيلتي وهي علي فطرتها تماماً فلقد أخبرتها حتي تنصحني بهذا بالتصرف الذي يدليه عليها قلبها كأم وكانت
أول مقابلة بيننا أحدد فيها لمتي يكفيك التعارف علي ومدي خوفي من أقبلي علي هذة المحاولة وكان يقول لي انا الذيب فرضت نفسي عليك وكان دائماً له هل سوف تغفر لي انني كلمتك بالشارع فيقول انا لم أعاكسك بعد وانا أحترمك جدأوهو شاب مددين وعلي خلق أحسست بة هذا واندفعت في العلاقة وكانت مكالمتة لي كل يوم وفي العمل فبل أنيغادر عملة ماعدا يومين الأجازة وأسمرت العلاقة وكنت أتغيب وأسالة متي تقرر نهاية التعارف وماذا رايت مني وكان يشكر في وفي أخلاقي وبعد ثلاث أشهر سافرت للمصيف فجأءة دون أعلامة بهذا فوبعد أسبوع رجعت وأتصلت بة لأجدة غضبان من هذا التصرف وتأسفت لة وقبل أعتذاري وتقابلنا وبمرور القوت أحسست بصدقة وتعلقت بة وتعلق بي وكانت والدته مريضة وأزادد عليها المريض بعد حوالي سنة من التعارف وكان لها رغبة من زواجة من أحدي بنات أخواتها وهو يرفض تمامأ ويرضيها في نفس الوقت وكان يقول لي أصبري علي التقدم رسمي حتي يزول مرض امية وكذلك حتي يجهز صح فقد لمست فية التخطيط والتنفيذ وأن كل شيء بميعاد صبرت وجاءت فترة أستدعاء للجيش أخبرني أنها تمتد لثلاث شهور وقام باجازة من البنك لأداء الخدمة العسكرية ورجع وأتصل بي لأخباري برجوعة وأنا في هذة الفترة يراودني الشك وانتهي بمجرد اتصالة وحددنا ميعاد اللقاء عرفت في هذا اللقاء زيادة مرض امة والحاحها علي زواجة من أحدي اقاربة فقلقلت لة علي أية الأنتظار فكل حي يروح لحالة تمسك بي وقال أنتظري حتي تتزوج بنات العئلة جميعاً فسكت وقبلت الموقف ومرت الشهور وتتوفت أمية بعد عامان من تعارفنا وفؤجت بعدم اتصلة بي وفي يوم أتصلت بة لم أجدة بالعمل وعرفت أنة أنة أخذ اجازة وفي محاولة أخري فوفجئت بوجودة في العمل ولم يخبرني فحددثتة بعصبية ولم اعرف ظروفة وأخبرني بوفاة والدة فسكت وعزيتة وطلب مني المقابلة فذهبت لقابلتة وقال لي أنني قابلتك حتي لاتغضبي مني فانا احرص علي زعلك وتمر اليام وتستمر العلاقة علاقة طاهرة تمامأ لم يكن يطمع في شيء سوي تقبيل يدي لقد أحببتة واحبني وكنة كان من الصعب الأفصاح عن حبة هذا لي وكان يغزلني بأنة ليحبني وكان يستمتع بغيظي ثم بعدها يخبرني بحبه الحقيقي لي وتمرر الأيا ويخبرني بان وصية امة واجبة التنفيذ وان ابية وأخوة الصغير وهو بالشهادة الثانوية ضرة وجود أمراءة بالمنزل حتي تؤدي طلباتهم وأن أخواتة البنات تعبوا من خدمتهم فكان ردي يا محمد نفسي أبقي زوجتك وأتولي خدمة أخيك وأبيك حتي تتفرغ أنت لعملك وليس عندي مانع بالعيشة في الريف حيث كان من ضمن اراء أمة بنا ء منزل بالبلد ليسكن فية هو وزوجتة وكذلك أخية حتي يبقي جامع شمل العائلة فوكنت موافقة علي أي شىء طالما نبقي معاً فككان يمجدني اكثر وتممر الأيام وينجح أخية في في الثانوية العامة بمجموع كبير ويدخل المرحلةا الثانية منها وتمر الشهور ونحن علي مشارف السنة الثالثة معاً وتبدا المشاكل بعدسنية أمة وكذلك قرب فروغ أخية من الثانوية ليقول لي بأني عاوز يتزوج وأخواتي البنات المتزوجين يرفضون الوضع ويتطلبة منة هو الزواج من بنات خالتة تنفيذالوصية امة وكذلك لخدمة اخية وأبية مع العلم انة قبل سنة من هذا فاتحني بظروفة ووصية امة حيث كان مر عليها فقط ثلاثة اشهر وعرضت علية الأنفصال رفض لأنني احاول مساعدتة رغم شقائي بهذا الحل وتستمر العلاقة حتي يظهر موقف أخواتة ويصمموا علي زواجة ولم يبقي سوي شهرين ليتم ثلاث سنوات علي علاقتنا فعندما أخبرني ثورت وغضبت وفضلت ألأنسحاب
ولكنة رضاني وقالي لي قادر الله أن يقف بجانبنا وانة يعرف هذا الموضوع من فترة ولايريد أخباري حتي لأغضب فصمم علي الأستمرار وفوجئت وبعدها بأسبوع انة يفتح المضوع مرة اخري فثورت أيضاً فلم يبقي لي سوي كرامتي وقلت لابد أننهي كل شيء غضب وانا اصمم وانا أحترق لهذا جدأ المهم صممت علي لقائة حتي تكون النهاية فقال لي يعام الله انة يحبني ويريد أرضاء اهلة ولو فعل وتزوجني لأخذ موقف منة وغضب الجميع وقال لي برغم ان المعالم الأساسية وضعت للعروسة الأانة يقابلني ويكلمني وقد أغلقت السكة في وجة مرة وحاول أرضائي علام يدل ذلك أرجوكي الهدوء وعدم العصبية المهم انة غير واضح في تمسكي بي وكذلك حبة لي ايضاً فمن خللا علاقتي بة عرفت أنة ذو كبريلءكبير شخصية تصل الي ماتحتاجة حتي ولوبعد فترة هذا علي مستوي حياتة الخاصة فلا أعرف ماذا هو من ناحيتي عند تصميمي علي عدم ألتصال وأنهاء كل شيئء بيننا يقول لي دعني اتصل بكي واعرف اخبارك حتتي ولو مرة في الأسبوع أرفض وأطلب منة الخروج من حياتي يقوللي مهلآ سوف اخرج في اقرب وقت ومازال يكلمني ويتصل بي واعرف اخبارة ويقول لي انني احبك تماسكت وقلت بين نفسي ساخرجة من حياتي ماداد هو يصمم علي التصال وأنا ليعجبني هذا الوضع وأيضاكلما جاءت سيرة اهلة سالتة عن التي سويخطبه يرفض الرد ويقول لاتفكرني ففي مرة صممت علي معرفة أخبارة عنها فقلت لة هل البستها الشبكة قال لا وقلت له هل قرأت الفاتحة قال نعم ويؤكد لي انة يرفضها تمامأ بعد محاولة معي بأن أكون الزوجة الثانية وأنا ارفض حيث كان لك في أخر مقابلة وبعد هذة المكالمة الأخيرة التي عرغت فيها انهقراء الفاتحة ارفض أتصالة واموت حرقة وحصرة وأندم علي هذة العلاقة رغم لم افعل شيء اخجل نة فلقد قبلني مرتين من فمي وخدي وكان يقول لي أنني أحبك ويقبل يدي
فأنا احترق علي هذا وأنسب الخطاء لي ولاأنكر انني تعلقت بة واحبة حتي في أتصالة بي أخذ القرار بالعنف معة لاأستطيع فلقد احببتة ولكن الواقع يفرض علي الأبعاد وانهاء كل شيء
ارجو قراءة قصتي واعطائي الحل المناسب
وهل اتركة يتصل بي
أم ارفض واصر بعد الألف مرة
ام ماذا افعل
وخاصة في المكالمة الأخيرة قلت لة ان عندي يوم اجازة في الأسبوع القادم فقال لي اوي يكون عريس جاليك قلت لة لا فانا طال مدت معرفتي بة لم اخبر ة عن أشخاص تقدمولي خلال فترة معرفتي بة ولكان في المرة التي أخبرني بها بالمشكلة أخبرت بان اثنين تقدموا لي بعد زواج أختي ورفضهم لانني متمسكة بيك وفي اول العلاقة بيننا قلت لة أخبرني بأنك لاترغب في فلا تنتظر بان اتتي اليك وأقول لك جالي عريس فانا متمسكة بك ولو كنت غير ذلك اخبرني فكان يقةدول مش كل شوية هقوللك بحبك ولماذا الأستمرارحتي هذا الوقت يارب تفهمي
المهم عندما لي ذلك عن العريس ماذا يقصد وعندما ردت علية وقلت له لا وبعدها سالتة عن العروسة وعرفت قراءت الفاتحة وبعدن قلت لة ماذا لو في عريس لي قال أبدا حتي اقوم بالواجب واحضرلكي هدية لم أكون استطيع اجابها لكي أثنا ء ما كنا مع بعض مثل دبلة او خاتم ذهب ياريت قلت لة ومالو هذا من سبيل رفض المبدأ حيث كنت أرفض اي هدية يحضرها لي فترة التعارف حتي في عيد ميلادي وككان يقدر هذا وظروف منزلي المهم طلب مني في هذة المكالمة بان يراني وقد مر شهر علي أخر لقاء ولكني رفض فقال لي حتي ولو انا عايز قلت لة ارجوك للا تلح في عز ماأخترتك بدون تردد في عز مابعت أنت ارجوك فقال لي سوف اتركها حتي تطلبيها انتي فقات لة لااظن حتي ولو انا عايزة لطلبها فقال علي العموم سوف نتناقش بعد الرجوع من يوم الأجازة لك
رجاء مساعدي في أيجاد الحل وماذا عن التصف السليم
وهل هو صادق في حبة لي أم كان يضيع وقت السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أكتب اليكم هذة القصة لأنني أريد أن أن اتخلص من عذابي هذا وفي نفس الوقت ارجو عدم المجاملةمن أجل التخفيف عني ولكن الحقيقة تكون افضل ومهما كان الكلام لاذع فأنني أتحملة
انا فتاة عمري في بداية قصتي كان 23 عامأً وكانت ظروفي كالأتي
أصغر اخواتي والدي متوفي وأنا في الثامنة من عمري ولي اخوة صبيان وكلهم متزوجين لم يبقي سوي تزوج وطلق للأخلاقة الصعبة ولي اخت تكبر عني بحوالي 6 سنوات ولم تتزوج بعد المهم
انا صاحبة أفكار ومباديء معينة لااعترف بشيء اسمة الحب او التعلق بشخص لمجرد التعارف علي بعض وبعد ذللك سوف يتقدم للزواج
فانا ضد هذا الموقف تماماً وكنت أعيش حياتي أحملق في أمالي وأمنياتي اعرف أن كل شيء نصيب
ولم أخض اي تجربة حب في حياتي لأنني أعرف أن هذا الشيء غلط بجانب انني اتقي الله وأخافة جدأ فانا فتاة علي مستوي جمال متوسط ولكن كانت دائمأ أحزاني هي التي تسيطر علي وخاصة وفاة ابي وانا في سن
صغيرة ولي اخ توفي فجأءة بدون اسباب مما زادني حزنأ وأيضأ تقربي الي الله ويقيني بان الحياة زائلة ولا اطلب سوي الستر والصحة من الله دامها الله عليكم وفي أحد مشاوري كنت أعبر الشارع وكان بجانبي شخص يعبر ايضاً الشارع وانا أخاف جدامن عبور الشارع وكان ينظر لي بشدة لاأدري لخوفي من العبور ام م
أعجابة بي وأخيرأعبرت الشارع عندما عبر هو الأول ولحقت وعبرت معة وبدات في اخذ طريقي للمحطة
فإذا به يحاول الكلام معي ويبدء بسؤال الي أين أنتي ذاهبة وهو ذومظهر محترم جدأ لأأتوقع منة هذا التصرف
فبتسمت لأنة يتحدث كما لو كان أخي وقابلني صدفة المهم صمم علي معرفتي وانا أرفض تمامأ وهو يلح وبأسرار وقبل الوصول الي المحطة توقفت وأظهرت غضبي فاذا بة قال لي وسف أعبر معكي الطريق وامشي
وذلك لوقف أحد الضباط فسكت وعبنا معاً الطريق وأعتذر لي وكانت هي البداية ولاأعرف كيف استمر الكلام بعد عبور الطريق ووقفنا معأًحتي نكمل التعارف الذي فرضة علي في البداية بأنة موظف في بنك واخبرني بأسمة وكان ذلك في المحاولة ليستملها في المحطة ويعرض علي جميع الأوراق التي تؤكد صحة كلامة من كارنية النقابة وكارت البنك بأنة محاسب وأنا في ذلك الوقت لست راضية ولكن أصر علي اخذ رقم هاتف مذلي أو عملي ولكن رفضت ونتيجة أصرارة قلت لة سوف أتصل بك أنا صباحأ في العمل فقال لي قولي أنكي بنت اختي حتي ل يتسسب في الأحراج وفعلا أتصلت بة صباحأ وانا احاول انهاء هذة العلاقة ولكن أصر علي أخذ رقم هاتفي في المنزل وأعطيتة وقلت لة أنه أمانة معه وكان ذلك بعد أنةقال لي امس أنني لفتة هدوئي وخوفي من عبوري الشارع وهو يريد التعرف علي فأذا أتفقنا سوف يتقدم رسمي وطبعأ كنت أرفض وهو بيلح واقنعني ولكن كنت خائفة وفي المحاولة الصباحية لأنهاء هذا التصرف كانت البداية وأقنعني للمرة الألف وبدأت القصة وتعرفن حيث كان يكلني كل يوم في الصباح قبل نزولي للعمل وكذلك كان ينتظرني بعدالعمل حتي يكلني ونتناقش ونتعارف علي بعض وتقابلنا بعد يومين لم يتجراء ويتطلب المقابلة لكن لمح عنها وعرف أن مشاربنفس المنطقة التي تقابلنا بها فطلب رؤيتي فوافقت وككانت أمي فقط تعرف هذا الحدث في حيلتي وهي علي فطرتها تماماً فلقد أخبرتها حتي تنصحني بهذا بالتصرف الذي يدليه عليها قلبها كأم وكانت
أول مقابلة بيننا أحدد فيها لمتي يكفيك التعارف علي ومدي خوفي من أقبلي علي هذة المحاولة وكان يقول لي انا الذيب فرضت نفسي عليك وكان دائماً له هل سوف تغفر لي انني كلمتك بالشارع فيقول انا لم أعاكسك بعد وانا أحترمك جدأوهو شاب مددين وعلي خلق أحسست بة هذا واندفعت في العلاقة وكانت مكالمتة لي كل يوم وفي العمل فبل أنيغادر عملة ماعدا يومين الأجازة وأسمرت العلاقة وكنت أتغيب وأسالة متي تقرر نهاية التعارف وماذا رايت مني وكان يشكر في وفي أخلاقي وبعد ثلاث أشهر سافرت للمصيف فجأءة دون أعلامة بهذا فوبعد أسبوع رجعت وأتصلت بة لأجدة غضبان من هذا التصرف وتأسفت لة وقبل أعتذاري وتقابلنا وبمرور القوت أحسست بصدقة وتعلقت بة وتعلق بي وكانت والدته مريضة وأزادد عليها المريض بعد حوالي سنة من التعارف وكان لها رغبة من زواجة من أحدي بنات أخواتها وهو يرفض تمامأ ويرضيها في نفس الوقت وكان يقول لي أصبري علي التقدم رسمي حتي يزول مرض امية وكذلك حتي يجهز صح فقد لمست فية التخطيط والتنفيذ وأن كل شيء بميعاد صبرت وجاءت فترة أستدعاء للجيش أخبرني أنها تمتد لثلاث شهور وقام باجازة من البنك لأداء الخدمة العسكرية ورجع وأتصل بي لأخباري برجوعة وأنا في هذة الفترة يراودني الشك وانتهي بمجرد اتصالة وحددنا ميعاد اللقاء عرفت في هذا اللقاء زيادة مرض امة والحاحها علي زواجة من أحدي اقاربة فقلقلت لة علي أية الأنتظار فكل حي يروح لحالة تمسك بي وقال أنتظري حتي تتزوج بنات العئلة جميعاً فسكت وقبلت الموقف ومرت الشهور وتتوفت أمية بعد عامان من تعارفنا وفؤجت بعدم اتصلة بي وفي يوم أتصلت بة لم أجدة بالعمل وعرفت أنة أنة أخذ اجازة وفي محاولة أخري فوفجئت بوجودة في العمل ولم يخبرني فحددثتة بعصبية ولم اعرف ظروفة وأخبرني بوفاة والدة فسكت وعزيتة وطلب مني المقابلة فذهبت لقابلتة وقال لي أنني قابلتك حتي لاتغضبي مني فانا احرص علي زعلك وتمر اليام وتستمر العلاقة علاقة طاهرة تمامأ لم يكن يطمع في شيء سوي تقبيل يدي لقد أحببتة واحبني وكنة كان من الصعب الأفصاح عن حبة هذا لي وكان يغزلني بأنة ليحبني وكان يستمتع بغيظي ثم بعدها يخبرني بحبه الحقيقي لي وتمرر الأيا ويخبرني بان وصية امة واجبة التنفيذ وان ابية وأخوة الصغير وهو بالشهادة الثانوية ضرة وجود أمراءة بالمنزل حتي تؤدي طلباتهم وأن أخواتة البنات تعبوا من خدمتهم فكان ردي يا محمد نفسي أبقي زوجتك وأتولي خدمة أخيك وأبيك حتي تتفرغ أنت لعملك وليس عندي مانع بالعيشة في الريف حيث كان من ضمن اراء أمة بنا ء منزل بالبلد ليسكن فية هو وزوجتة وكذلك أخية حتي يبقي جامع شمل العائلة فوكنت موافقة علي أي شىء طالما نبقي معاً فككان يمجدني اكثر وتممر الأيام وينجح أخية في في الثانوية العامة بمجموع كبير ويدخل المرحلةا الثانية منها وتمر الشهور ونحن علي مشارف السنة الثالثة معاً وتبدا المشاكل بعدسنية أمة وكذلك قرب فروغ أخية من الثانوية ليقول لي بأني عاوز يتزوج وأخواتي البنات المتزوجين يرفضون الوضع ويتطلبة منة هو الزواج من بنات خالتة تنفيذالوصية امة وكذلك لخدمة اخية وأبية مع العلم انة قبل سنة من هذا فاتحني بظروفة ووصية امة حيث كان مر عليها فقط ثلاثة اشهر وعرضت علية الأنفصال رفض لأنني احاول مساعدتة رغم شقائي بهذا الحل وتستمر العلاقة حتي يظهر موقف أخواتة ويصمموا علي زواجة ولم يبقي سوي شهرين ليتم ثلاث سنوات علي علاقتنا فعندما أخبرني ثورت وغضبت وفضلت ألأنسحاب
[url=http://www.0zz0.com][/url]