في اميركا بلاد العجائب والغرائب صدر العدد الاول من مجلة "جيل بيبي" وترجمة اسمها الحرفية "فتيات السجن" هذه المجلة يتم تحريرها داخل سجون "الحريم" اللواتي صدرت بحقهن احكام
لممارستهن الرذيلة "بدون ترخيص رسمي" حيث يتم بالكلمة والصورة معا سرد قصصهن المثيرة بداياتهن ونشاطهن ومغامراتهن مع الزبائن ...وماذا كان يحدث في لياليهن الحمراء جدا داخل الفنادق والشقق المفروشة والغرف في الازقة الخلفية او حتى على الارصفة والحدائق العامة والسيارات الفارهة واليخوت الفخمة واولئك الكبار من سياسيين ورجال اعمال ونجوم مجتمع معروفين ومرموقين الذين كانوا من الزبائن الدائمين لهن .. هذه المجلة المتخصصة والتي تلقى رواجا هائلا في السوق الامريكية وكذلك الاوروبية وفي بلاد المناسف والكاز يرأس تحريرها مارك كرومر الذي يقول :ان محررينا ومراسلينا يداومون داخل زنازين السجينات حيث يقمن بتسجيل ما يسردنه بكاميرات فيديو لتكون مستندا قانونيا للمجلة ومن ثم نقوم بتصويرهن فوتوغرفيا في اوضاع مثيرة مختلفة ..ومقابل ذلك نقوم بدفع مبالغ لا باس بها لهن ...وهذه المبالغ تكون بمقدار ما يكشفن غنه من اسرار وفضائح تطال "الناس الكبار"
لممارستهن الرذيلة "بدون ترخيص رسمي" حيث يتم بالكلمة والصورة معا سرد قصصهن المثيرة بداياتهن ونشاطهن ومغامراتهن مع الزبائن ...وماذا كان يحدث في لياليهن الحمراء جدا داخل الفنادق والشقق المفروشة والغرف في الازقة الخلفية او حتى على الارصفة والحدائق العامة والسيارات الفارهة واليخوت الفخمة واولئك الكبار من سياسيين ورجال اعمال ونجوم مجتمع معروفين ومرموقين الذين كانوا من الزبائن الدائمين لهن .. هذه المجلة المتخصصة والتي تلقى رواجا هائلا في السوق الامريكية وكذلك الاوروبية وفي بلاد المناسف والكاز يرأس تحريرها مارك كرومر الذي يقول :ان محررينا ومراسلينا يداومون داخل زنازين السجينات حيث يقمن بتسجيل ما يسردنه بكاميرات فيديو لتكون مستندا قانونيا للمجلة ومن ثم نقوم بتصويرهن فوتوغرفيا في اوضاع مثيرة مختلفة ..ومقابل ذلك نقوم بدفع مبالغ لا باس بها لهن ...وهذه المبالغ تكون بمقدار ما يكشفن غنه من اسرار وفضائح تطال "الناس الكبار"